تقفيل السنة المالية دايمًا بييجي ومعاه توتر.
مكالمات متأخرة، أرقام مش متطابقة، تقارير محتاجة مراجعة، وإحساس إنك عايز تخلص وخلاص.
بس الحقيقة إن تقفيل السنة مش مجرد إجراء محاسبي،
هو اللحظة اللي بتحدد شكل سنتك الجديدة كلها.
ليه مرحلة تقفيل السنة وبداية سنة جديدة حسّاسة؟
لأن أي رقم غلط بيتنقل معاك:
رصيد عميل مش مظبوط
مخزون مش متراجع صح
مصروفات متسجلة متأخر
تقارير مش معبرة عن الواقع
وتبدأ سنة جديدة…
لكن على أساس مش ثابت.
"التقفيل الصح مش “إقفال”… التقفيل الصح "فهم -
التقفيل الجيد معناه:
تفهم السنة اللي فاتت كسبت منها إيه وخسرت فين
تعرف مشاكل السيولة حصلت ليه
تشوف المخزون اتحرك صح ولا لأ
تحدد إيه يتصلح في السنة الجديدة
مش بس تطلع ميزانية وتحطها في ملف.
إزاي أودو بيسهّل المرحلة دي؟
:مع أودو، التقفيل مش شغل يدوي مرهق
كل القيود واضحة ومربوطة ببعض
المخزون متصل بالمحاسبة
تقدر تقفل فترة وتضمن إن مفيش لعب بعدها
تفتح سنة جديدة وأنت مطمّن إن الأرقام مظبوطة
الأهم؟
إنك تقدر تقارن بين السنين وتشوف تطورك الحقيقي.
دور نكسا… مش بس سيستم، شراكة
في نكسا، إحنا شوفنا تقفيلات سنة كتير.
عارفين فين الأخطاء الشائعة،
وعارفين إمتى المشكلة تكون في النظام… وإمتى في طريقة الاستخدام.
علشان كده بنشتغل معاك على:
مراجعة النظام قبل التقفيل
التأكد إن المخزون والأرقام متطابقين
تجهيز السنة الجديدة من غير تعطيل الشغل
اقتراح تحسينات بناءً على أرقام حقيقية مش توقعات
هدفنا إنك ما تبدأش سنة جديدة وأنت شايل مشاكل السنة اللي فاتت.
إنت كشركة هتستفيد إيه فعلًا؟
تبدأ السنة بأرقام نظيفة
قراراتك تبقى مبنية على واقع مش إحساس
تقلل المفاجآت خلال السنة
تبقى جاهز للنمو بدل ما تطفي حرائق
في الآخر…
تقفيل السنة مش نهاية،
هو فرصة ترتيب.
ومع نظام زي أودو، وخبرة نكسا،
المرحلة اللي كانت بتسبب ضغط
ممكن تتحول لخطوة هادئة وواضحة لبداية سنة أقوى.